Jumat, 10 Januari 2014

Pidato Arab: Peranan Madrasah dalam IPTEK


PERANAN MADRASAH
DALAM PERKEMBANGAN IPTEK
By.Ahmad Turmudi,S.Ag
المدارس الاسلامية ودورتها فى تنمية العلوم والمعارف

سيادة المحترمين حكماءنا العادلين
سيادة المحترمين المتسابقين المجدين
سيادة المحترمين الحاضرين رحمكم الله

       احيكم تحية عربية اسلامية،عاطرالسلام كالشمس وضحها،وسلاما دائما كالفجراذا تلها،سلام من عند ربي ومحبة قلبى، طوال اليل والنهار
" السلام عليكم ورحمة الله وبركاته "
نحمد الله حمدالشاكرين، وعظمة النعم  بجلائله العظيم الذى هو القائل " يرفع الله الذين امنوا منكم والذين اوتواالعلم درجات ".


 صلاة الله وسلامه على أخيارالمخلوقين القائل " طلب العلم فريضة على كل مسلم ومسلمة من المهد الى اللحد "، صلاة لاتفوت به السنة المتقين وسلاما لاانتهاء له من عند الرحمن الرحيم وبعد.
 تعليقا بهذه المناسبة المباركة اسمحوالى نفسي أن أسرد الى مسامعكم جميعا خطابة العربية تحت المقالة  :

 "  المدارس الاسلامية ودورتها فى تنمية العلوم والمعارف "
       أيها الحاضرون المحترمون
       لعلكم سمعتم أن تربية الاسلام فى مضيها و حضيرها تهتم اهتماما كثيرا بشأن العلوم والمعارف، ينطق بذالك كله تعاليم القران والأحاديث النبوية عن الحياة والثقافة والتربية مما تشجع هذه الأمة نائلين ما رموا اليه من مجد وعزة وازدهار،بل علماء المسلمين وأمرائهم يقومون جنبا بجنب مع كل الهيئة المسؤولية لانتشار العلوم والمعارف لنصر الأمة الى أحسن ما يرام.
       ايها الزملاء الأعزاء
       وكم كنت من المتأسفين . . .كثير من الشباب والرجال اليوم ينطلقون بعيدا عن العلوم والمعارف دينية كانت ام عامة ولم يرضى الاسلام عنه وليست محبوبة عند المجتمع،وحيث ان التربية الاسلامية الخليصة لم تتأثر فى حياتهم وثقافتهم باتة،وهم يستدلون بتطورالازمنة وتطور الثقافة العصرية وهم ينسون ويفوتون ما قيل فى القران " بلغوا عني ولو اية ".
ايها المستمعون المحترمون
ايما العوامل الثقة لتلك الحديثة ؟ ايما الهيئة المسؤولية لتلك الخبيثة ؟ ايما التعاليم تخطئ لتلك الفانية ؟ ثم ايما التكيف الاندفاع من هذه الكريهة ؟ واينما نحن الآن ؟ . . . هذه التساؤلات ما انقضاء لها،تتخير و تتخيل على أفكارنا الآن وما بعد الآن.
       اخواني الأعزاء
       لا ريب ولا شك فيه أن التربية الاسلامية بالمدارس الاسلامية هي علاج سابغة لرد ما أصابت هذه الأمة من انحطاط العلوم وهدامة المعارف وكل ما أصابتها من الحواديث غير المرجوة اما الآ وما بعد الآن ،أليس كذالك ؟ في أيدينا أمر الأمة وفي اقدامنا حياتها ..... على أيدينا مسؤوليات كبيرة لا انتهاء لها ، بل تتزايد يوما وراء يوم باالكثرة مع ممرالعصور والأزمنة فى رد هذه الأمة الى ما هو احسن .
       ايها الحاضرون المحترمون
       علينا الألتزام فى نشرالدعوة وبالاعتراف عن أهمية المدارس الاسلامية نحو العلوم النافعة ،ونشعرهم وتؤثرهم على ان المدارس الاسلامية تبعث الحياة المرجوة والخلوق المحمودة للمستقبل القادم.لهذه المسؤولية العظيمة ولتحقيقها نحو المجتمع أستحدم اليكم جميعا الخطوات الأتية :
       ۱ . الاتحاد فيما بين الحكومة والمجتمع فى انتشار التربية الاسلامية
       ۲ . تفهيم المجتمع عن الحضارة والثقافة العصرية فهما صحيحا
۳ . ترقية تعاليم المدارس الاسلامية فى مجال العلوم الدينية نحو الطلبة
ايها الزملاء الاعزاء
       هذه هى لمحة سريعة عن دور المدارس الاسلامية فى انتشار العلوم والمعارف اليوم بأنواع المصائب لا يمكن على احمادها فى وقت غير بعيد، نرج الله شدة الرجاء الى ان يرد هذه الامة الى ما هو احسن وأقوم لينالوا ما يصيبوا اليه من مجد وعزة وازدهار .وربما كفيت هنا مقالتى نرجو منكم العفو والله يهدى الى أقوم الطريق
                           والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

Tidak ada komentar:

Posting Komentar