Kamis, 09 Januari 2014

Pidato Arab: PERANAN PENDIDIKAN ISLAM TERHADAP MORAL BANGSA


PERANAN PENDIDIKAN ISLAM
DALAM PEMBINAAN MORAL BANGSA
By. Ahmad Turmudi,S.Ag

اندفاع تربية المدارس الاسلامية بانحطاط خلوق الأمة

سيادة المحترمين حكماءنا العادلين
سيادة المحترمين المتسابقين المجدين
سيادة المحترمين الحاضرين رحمكم الله

       احيكم تحية عربية اسلامية،عاطرالسلام كالشمس وضحها،وسلاما دائما كالفجراذا تلها،سلام من عند ربي ومحبة قلبى، طوال اليل والنهار
" السلام عليكم ورحمة الله وبركاته "
نحمد الله حمدالشاكرين، وعظمة النعم  بجلائله العظيم الذى هو القائل " لقد كان لكم فى رسول الله أسوة حسنة ". صلاة الله وسلامه على أخيارالمخلوقين القائل " انما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق "، صلاة لاتفوت به السنة المتقين وسلاما لاانتهاء له من عند الرحمن الرحيم وبعد.
 تعليقا بهذه المناسبة المباركة اسمحوالى نفسي أن أسرد الى مسامعكم جميعا خطابة العربية تحت المقالة " اندفاع تربية المدارس الاسلامية بانحطاط خلوق الأمة  "
       أيها الحاضرون المحترمون
       لعلكم سمعتم أن تربية الاسلام فى مضيها و حضيرها تهتم اهتماما كثيرا بشأن الخلوق الانسانية، ينطق بذالك كله تعاليم القران والأحاديث النبوية عن الحياة والثقافة والتربية مما تشجع هذه الأمة نائلين ما رموا اليه من مجد وعزة وازدهار،بل علماء المسلمين وأمرائهم يقومون جنبا بجنب مع كل الهيئة المسؤولية لارتفاع خلوق الأمة الى أحسن ما يرام.
       ايها الزملاء الأعزاء
       وكم كنت من المتأسفين . . .كثير من الشباب والرجال اليوم يتخلقون خلوقا غير مرضية وليست محبوبة عند المجتمع،وحيث ان التربية الاسلامية الخليصة لم تتأثر فى حياتهم وثقافتهم باتة،وهم يستدلون بتطورالازمنة وتطور الثقافة العصرية وهم ينسون ويفوتون ما قال النبي فى احد احاديثه " انما بعثت لاتمم مكارم الأخلاق ".
ايها المستمعون المحترمون
ايما العوامل الثقة لتلك الحديثة ؟ ايما الهيئة المسؤولية لتلك الخبيثة ؟ ايما التعاليم تخطئ لتلك الفانية ؟ ثم ايما التكيف الاندفاع من هذه الكريهة ؟ واينما نحن الآن ؟ . . . هذه التساؤلات ما انقضاء لها،تتخير و تتخيل على أفكارنا الآن وما بعد الآن.
       اخواني الأعزاء
       لا ريب ولا شك فيه أن التربية الاسلامية بالمدارس الاسلامية هي علاج سابغة لرد ما أصابت هذه الأمة من انحطاط الخلوق وكل ما أصابتها من الحواديث غير المرجوة اما الآ وما بعد الآن ،أليس كذالك ؟ في أيدينا أمر الأمة وفي اقدامنا حياتها . . . على أيدينا مسؤوليات كبيرة لا انتهاء لها ، بل تتزايد يوما وراء يوم باالكثرة مع ممرالعصور والأزمنة فى رد هذه الأمة الى ما هو احسن .
       ايها الحاضرون المحترمون
       علينا الألتزام فى نشرالدعوة وبالاعتراف عن أهمية المدارس الاسلامية نحو المجتمع ،ونشعرهم وتؤثرهم على ان المدارس الاسلامية تبعث الحياة المرجوة والخلوق المحمودة للمستقبل القادم.لهذه المسؤولية العظيمة ولتحقيقها نحو المجتمع أستحدم اليكم جميعا الخطوات الأتية :
       ۱ . الاتحاد فيما بين الحكومة والمجتمع فى انتشار التربية الاسلامية
   ۲ . انبعاث كل أفراد الأسرة على تعميق العلوم بالمدارس الاسلامية
۳ . تفهيم المجتمع عن الحضارة والثقافة العصرية فهما صحيحا
۴ . ترقية تعاليم المدارس الاسلامية فى مجال العلوم الدينية نحو الطلبة
ايها الزملاء الاعزاء
       هذه هى لمحة سريعة عن أهوال المجتمع وكثير الشباب اليوم بأنواع المصائب لا يمكن على احمادها فى وقت غير بعيد، نرج الله شدة الرجاء الى ان يرد هذه الامة الى ما هو احسن وأقوم لينالوا ما يصيبوا اليه من مجد وعزة وازدهار .وربما كفيت هنا مقالتى نرجو منكم العفو والله يهدى الى أقوم الطريق

                           والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

Tidak ada komentar:

Posting Komentar